WELCOME TO PROMETHEUS

SHORT WORDS

أعتقِ النفسَ المسبِّية وأنفتِق عن بذرةِ الشر ليلًا ، ونادي أيا ظلامُ ألم ترى من الأمرِ شيئًا ؟

ARLETTE

I Was In The Darkness For So Long , So Darkness I Became

BLOG

The Darkness In Me , Is Her Salvation

-

نفوسٌ مِن عالميَّ | Characters Part 1







رين دي كروزيريا

يملؤهُ الغرورُ والتكبُر ، غير آبهٍ بأي شيءٍ حتى نفسِه 
تُرافقهُ الغِربَان المُحتضرةُ دومًا وتنعقُ لهُ قُبيل موتِهَا جماعاتٍ كامِلة
هو حاملُ السيفِ الأسود ، خُلقَ من طينٍ ظلامي ونمَى في رحمٍ من ضيَاء 
نادرًا ما يبتسمُ أو يتكلمُ حتى ، جادُ الوجهِ مُتحجرُ الشعُور لا شيءَ يُرضيه 
هو تائهُ ويعجبهُ هذا التيه ، لا يرغبُ بإن يُهتدى إلى طريقٍ مُعين 
لجميعِ الطُرقِ هو ناظِر ، يعشقُ الجِلد الأسود ويصنعُ منهُ كُل ملابِسه 
كلِماتهُ تتحقق ، وإن لم تكُ صادِقة ، فإن قال لك : مُتْ 
فـَ ستمُوت حالًا ، وإن أتى بنبوءةٍ من نفسهِ فـَ لا ريبَ بتحقُقِهَا 
فاقدٌ لحاسَةِ اللمس ، فلا يعرفُ ملمسَ أي شيءٍ حتى وجنةِ والدتِه 
الشيءُ الغريبُ في الموضوعِ أنهُ يشعرُ وحسب بالدم .. 
خاصةً إن كانَ دمًا حارًّا من الورِيد ،
بكبريائهِ مُعلق ، وفي ناظرهِ .. هو من يملكُ ويتحكمُ بالكبريَاء .. ! 





زيوس دي كروزيريا


لهُ من الهيئاتِ ثلاثة ، أصدقُهَا الشبابيةُ البحتَة ، هو الأبُ الحنُون 
الفاقدُ المكرُوب ، المُهيبِ الصادقُ المُتألِم .. من يُصيبهُ البلاءُ دومًا بـِ سِهَامه 
ذو الإبتِسَامة التي تُحيي وتُفرجُ الهمَّ والكُروب ، لهُ حضورٌ مُشرقُ مُهيب 
وحينمَا تراهُ تبتسمُ حتى وإن لم تُريد ، سُميَّ زيوس كنايَةً عن ربِ الآلهةِ الإغريقية
وتراهُ دومًا فخورًا بذلك بـِ فُكاهية ، يحبُ الأبنَاء وكانَ يطمحُ لأن يكون لهُ الكثيرُ منهم
إلا أن المعوقاتِ منعتهُ من ذلِك ، إنفعاليٌ إن كانَ في أمرِ من يُحبه 
باردُ الأعصابِ إن أراد وغير مُكترثٍ إن أحبَّ أن يبدأ الشِقَاق 
عبقريٌ لا يعرفُ ذلك الكثيرونَ عنه ، يشعرُ بالمللِ بسرعةٍ وصريحٌ جدًا 
أكثرُ الملوكِ فُكاهيةً وتواضُعًا ، ولهُ من الأسرارِ الكثير .. !






سيون إس هايف ليونيداس


الأخُ الحنُون والقائدُ المُحنَّك ، وريثُ العرشِ إلا أنهُ تخلى عن مكانتهِ لشقيقهِ 
الذي حلُمَ دومًا بإن يكُون ملِكًا ، 
رؤوفٌ جدًا ، يمقتُ الحرُوبَ ولا يهوَى السلامَ كثيرًا ، البيانو مرتعُ إنتفاضةِ مشاعِره 
هو ذاك الذي يتركُ لعدوهِ فرصَة الهربِ إن كانتْ موجودَة ، من يبتسمُ بنقاءٍ حتى وإن
كان يعذبُ أحدًا .. ولا معنَى خلفَ إبتسامتهِ غير النقاءِ التام .. وهذا ما يُخيف ،
الصامتُ في الإجتماعاتِ والأحاديث ، مُحبٌ للإستماعِ ولا يُشاركُ في أيِ جدال 
ضعيفُ الجسدِ فلا يخرجُ كثيرًا من القصرِ إلا لحاجةٍ أو قِتال ، على الرغمِ من منعِ 
الأطباءِ لهُ إلا أنهُ يحبُ قيادَة الجيُوش ولا يعتمدُ على تابعهِ أبدًا 
كثيرًا ما تصُيبه الرعشاتُ وآلامٌ في القلب وأكثرٌ منهَا يبصقُ الدماءَ ويسقطُ إنقهالًا 
لا قومَ منهُ إلا بعدَ أيام ، قويٌ هو ولهُ نظرةٌ حادةٌ مُرعِبة ، باحثٌ عن المخطوطاتِ القديمة 
وبارعٌ في معرفةِ النفُوسِ الحقيقيَة .. لهُ هبةٌ لعينة .. وهيَّ سماعُ الأفكارِ الدفينَة 
الغريبُ في ضعفِ جسدهِ أنهُ ليسَ دائِمًا ، أي أنهُ يحلُ فجأةً دونَ إنذار 
فـَ رُبمَا يقضيّ شهرًا كامِلًا دون مرضٍ أو ألم ليقضي الأشهر الأربعَة التالية قريبًا من الموت
وقد يكُون في وسطِ الحربِ فيسقطُ فجأةً بألمٍ في قلبهِ وسعالٍ حادٍ لدماءٍ قانيةٍ من معدتِه
يمكنهُ ممارسةُ الريَاضة ، التدربُ على فنونِ القتَال .. فـَ ضعفهُ في النهايةِ زائرٌ 
لا يدري متَى يحلُ عليه ، الضعفُ الوحيدُ الدائمُ هو المقترنُ بالجري ، 
فهو إن جرَى مسافاتٍ طويلة يُصابٌ بصعوبةٍ في التنفسِ بدايةً لتتحولَ إلى إختناقٍ تاليًا 
وهذا الضعفُ بشكلٍ عام متوارثٌ في العائِلة ويحصُل عليهِ الإبنُ البكر كُل جيلين .. ! 




شياملان


مرَّت أكثرُ من ستةِ آلافِ سنةٍ على تقييدهِ في بُعدٍ مُتنقِل ،
في غابةٍ سماؤهَا حمراءُ وكُل ما فيهَا أسودٌ حتى الأشجار ، عِند أطلالٍ وخرائبِ 
بيوتٍ قديمَة .. عند صخرةٍ مُربعةٍ كبيرة تتفرعُ مِنهَا قيودهُ الأزلية 
يجلسُ مُكبلَ اليدينِ لا يتحركُ أبدًا .. هل لكَ أن تتخيلَ نفسكَ جالِسًا لستةِ آلافِ سنة ؟ 
وحيدٌ لا رفقَة له ، ولا حياة في البُعدِ الذي يسكُنُ فيه 
لهُ أجملُ عينينِ على الإطلاق وإبتسامتهُ تُفرحُ السمَاء ، من لا ذنبَ لهُ إلا جرائمهُ 
جرائمٌ قبيحةٌ نجِسة عُوقِب عليهَا منذُ أبدٍ بعيد والآن هو لا يدفعُ ذنبَ ما اقترفه
بل يدفعُ ثمنَ ذنوبِ الآخرين .. كُل ذنبٍ كبير يُقترف يتعذبُ بسببهِ مِرارًا 
حمَل على كاهليهِ أن يشقَى في الأرضِ عوضًا عن الناس كمَا هو معنَى إسمه 
ليسَ باللطفِ الذي يبدو عليهِ ولكنهُ ليسَ سيئًا كـ شخصيَة 
هادئٌ ولا يتوقفُ عن الإبتسامِ حتى في وقتِ العذاب ، صوتهُ فاتنٌ يسرقُ العقل
ولهُ فلسفةٌ غريبةٌ في الحيَاة .. ونظرةٌ خاصةٌ للأحياء .. !





كارلوس لا فِي ويلتسرين


ذو الوجهِ الباردِ الرنَّان ، لهُ نبرةُ صوتٍ قوية وعميقَة ، تبدو كـ كهفٍ قديم 
وُهِب من الجمالِ الكثير وأُعطيَّ من الخُبثِ ما يُخِيف ، 
عيناهُ حادتانِ بطبعِهِمَا و رحَّالٌ لا يبقَى في مكانٍ لفترةٍ طويلَة ، هو من فئةٍ مميزةٍ من الناس 
مُختارٌ ليُنفِذَ مُهمةً ما في الحيَاة وعليهِ أن يبحثَ بنفسهِ عن هذهِ المهمَة ولا موتَ لهُ قبل تأديتهَا 
يعشقُ الموزَ والجواهِر ، من الناسِ الذين يقبلون العيشَ في أي مكانٍ وأي شيء 
مُحبٌ لكل لونٍ هادئ ويكرهُ الألوانَ الفاقِعَة ، يمقتُ الظلامَ والسواد
وبالنسبةِ لهُ الضوءُ إنقيادٌ ضال ، فلا طريقَ لهُ غير ما يُقررهُ بنفسِه 
لهُ عقلُ الشيطان ، كلامهُ وسوسةٌ قاتِلة ولهُ قدرةٌ مُرعبة على الإقناع 
ليسَ صريحًا فلا يتفوهُ بشيءٍ مُباشرةً ، يتكلمُ بالألغازٍ دومًا ، مُحبٌ للأجواءِ الحارَّة 
وعلى الرُغمِ من كُل شيءٍ هو لطيفٌ ويمكنهُ أن يكونَ كوميديًا أيضًا .. !





هيكارو إل كروسيل 


" المهايطي " هي أكثرُ كلمةٍ تصفهُ حقًا ، يخافُ من كُلِ شيء .. وأعني كُل شيء 
والدتهُ من الفايكينج ووالدهُ قائدٌ في الجيشِ وعالمٌ مشهُور .. إلا أنهُ " جبنة "
يقفُ أمامَ الناسِ قائلًا : أنا من سيجلبُ النصر ، إلا أنهُ أولُ الهاربين 
حيواناتُ مدينتهِ أصبحتْ تُمازحهُ و " تطقطق " عليه يوميًا بمُزاحٍ مُضحكٍ قاتلٍ بالنسبةِ له
هو من نسلٍ مُميز لصانعي السيُوف ، وهم فئةٌ وُهبتْ قدرةً على صناعةِ أقوى أنواعِ السيُوف الأسطورية .. وأعني أقواها حقًا ، 
إنقطعَ نسلهمُ وضاع ولم يعلم أحدٌ أن هيكارو من نسلهم إلا واحدٌ فقط ، 
على الرغمِ من غبائهِ و " هياطه " يمكنُ لهُ أن يكونَ عميقًا في التفكيرِ وشامِلًا 
لمعرفة مُجرياتِ الأحداثِ من حولِه ، دائمًا يتذمرُ من كُل شيءٍ ولهُ لسانٌ سلِيط 
مُستحيلٌ أن يُصبحَ مُهذبًا إلا في حالاتٍ قليلَة ، يُقدسُ رين كثيرًا وبالنسبةِ له هو القدوةُ الحقيقيَة .. ! 





ديموند فون بياوهارنايس


أحبهمُ إلى قلبي ، من عاشَ منبوذًا مكروهًا مُكنيًا بالوحشِ والحقير والسافِل ، 
ما كانَ ذنبهُ أن يكون وعاءً للروحِ المُقدسَة في عشِيرته ، وهي روحٌ لمؤسسِ العشيرة
الذي انفصلت عن جسدهِ لأسبابٍ مجهُولة وباتتْ تسكُنُ أجسادَ أفرادِ العشِيرةِ بعدهَا 
بالنسبةِ لعشيرتهِ من يكُون وعاءً فهو ملعونٌ وشاركَ في محاولةِ قتلِ سيدهم المبجَّل
لذا كرهُوه ، نبذُوه ، ألقوا عليهِ الحجارة ، عذبوه وسلبُوه بشريته حتى النخَاع ،
أصبحَ مُختلًا " سايكوباتي " يستطيعُ أن يندمِج في أي مُجتمعٍ ويتقمصَ أي شخصيةٍ يُريدُهَا 
حتى ضاعتْ شخصيتهُ الحقيقيَة بين الكذبِ والخِداع ، تِعبَ عن نفسهِ حتى باتَ من أقوى السحرة ،
ولا يزالُ يحملُ ألمَ موتِ أخيهِ الصغير في قلبِه ، لذا يحتفظُ بدبهِ الذي يُسمى " تيدي "
حينمَا أُختير ليُشارِكَ في حرب العوالمِ ما طاقَ أن ينتحَل شخصيةً ما ، لذا باتَ عاديًا قدر المُستطاع ،
لا يحبُ أن يقتربَ أحدٌ منه ، دائمًا ما يرمي نظراتٍ حادة تُظهرُ نيةً بقتلهِ للشخصِ الذي يدنُو منه 
هو شخصٌ هجوميٌ إنفعاليٌ همجي ، لا يطيقُ قُربَ أي شخص ، يعاني من ضيقٍ في التنفسِ حينمَا يدنُو منهُ شخصٌ ما دون رغبتِه 
مُنذ أن وُلِد ما عرفَ صمتًا أبدًا ولا عرفَ معنى ألا تشعُرَ بالألم .. 
تخيَّلوا معي أنك على مدارِ الأربعِ والعشرينَ ساعَة تسمعُ همسًا متواصِلًا لا ينقطِع
همسٌ همسٌ همس .. لا صمتَ أبدًا حتى في خلواتِك والغُرفِ العازِلَة للصُوت 
وتخيَّل أن تتألم على مدارِ الأربعِ والعشرينَ ساعةِ كذلك دون توقفٍ أبدًا .. 
طوال ستةِ عشر عامًا ديموند عاشَ هكذا .. لا صمت .. وألمٌ دائِم ، ومن المُفزعِ
أن الألمَ والهمساتِ تُصبحُ أقوَى حينمَا يرغبُ بالنَوم .. فلا ينامُ كثيرًا لذا ترونهُ 
مُرهقًا في كثيرٍ من الأحيَان ، يحبُ الآيسكريم بنكهةِ الأعشابْ ويحبُ تناول الجمبري
ديموند عميقٌ جدًا .. وصعبُ الوصفِ كذلِكْ .. ! 

هناك تعليقان (2):

WHAT THEY SAY

  • " The thunder merged with the sorcery uncovering the mighty power of doom lurked within the hearts , deceiving the morn merely a man he was , swung between lust and sloth hence , my darling the road had just begun Atras was created , and it flames will never be extinguished maim the truth , you have just lied and cease the float of power above what a serpent crawled deep inside , till it fed all on me ? I loathe you my apollyon , why do I love you erupt the war , I'm here standing till my last breath ? oh slumberless nights , where do I go to where shall me run to ? from his eye's

    he's the hunter of mine was it legit ? to prove that he was there sleeping unlike me , and destroying every last cult I need a truce , he shall not approve and I dread under his rule , apollyon was the only fool his siege , an eternal ecstasy and must the mourning remain still until he decides not to fill the ill accusing himself of the treachery it was nice to learn a tranquility lament for me , it's my aftermath .

    Arlette to Apollyon,Thousand Years Back
  • " Let me be the one you believe in I will save your soul for a live after death Satan embodies the satisfaction of desire And not a life of abstinence Satan embodies the rigorous existence And not the spiritual fantasy

    Satan embodies absolute wisdom And not a holy self-deception Satan will give your favor And no love to the thanklessness Let me be the one you believe in I will save your soul for a live after death Satan embodies revenge In fact of a fault in a second time Satan embodies responsibility To the guys of sound mind Satan embodies all the sins...

    Kazu To Enemies,Valeran War

CONTACT ME

Template By Templatium | Distributed By My Blogger Themes