WELCOME TO PROMETHEUS

SHORT WORDS

أعتقِ النفسَ المسبِّية وأنفتِق عن بذرةِ الشر ليلًا ، ونادي أيا ظلامُ ألم ترى من الأمرِ شيئًا ؟

ARLETTE

I Was In The Darkness For So Long , So Darkness I Became

BLOG

The Darkness In Me , Is Her Salvation

-

الألاستير الثلاثة عشر | The13th Alastair





الألاستير : كلمة أسكتلندية تعني حرفيًا ( حامي البشرية ) 
لكنني أخذتها بمعنى ( الحرَّاس ) ، وهم الحُراس الثلاثة عشر 
الأعلى عند آرليت .






عبدٌ تولّى ، هُجر من لحظاتهِ الأولى .. مرميًا بين ركامٍ من جثثِ الموتى 
عُثر عليهِ مغطًى بالدماءِ مجروحًا في جسدهِ كُله .. ولم يتعدى شهرهُ الخامِس 
ما عُرفت لهُ عائلةٌ فـ تناقلتهُ عوائلُ القريةِ كلٌ على حِدى 
تعلّم أن يتكَّيف في كُل المجتمعات ، إرتدى ألف ألف قِناع 
وباتَ محبُوب العذارى ومعشُوق الشبَابِ ورفيقهمُ الأحلى 
حصلَ على لقبِ الجمال سنواتٍ مُتتالية ، عُرف بالطيبة ، الرقة والإيثار 
وياليتهُ كان كذلك . الظلامُ في عروقهِ يجري مجرى الدم ، هو من 
يُشعلُ الخلاف من الظلال ، من يُسبب القتل والإجرام دون أن يدري أيُ بال 
عِشقه للألبسةِ التقليدية أمرٌ لن يُزال ، كُل ما يرتديهِ تقليدي 
بالذات الكيمونو الياباني ، لديهِ مهارةُ القتال بـ سيفينِ في يدٍ واحدة ألا وهي اليُسرى 
كما أن هُناك خنجرًا عالقًا وسط صدرهِ لا يستطيعُ أن يُزيله 
هو لعنةٌ .. أُلقيت عليهِ في ساحةِ الجُثث تِلك .. تعذبهُ بـ رؤى
لا يدري .. ما هي حقًا .. ، تقطعُ لهُ جسدهُ من الداخل 
وتغلي دمائهُ في العروق .. لتسيحَ العِظام ويبدأ من الروحِ الصُراخ .. !






الشغُوف بالمظهرِ واللِباس ، من نُظر إليهِ كـ تشويهٍ لـ معنى الرجال
وسُخر منهُ علنًا وفي الخلوات ، كنُّوه بـ العاهرة والساقِط 
ضحكُوا عليه جهارًا وأخبروهُ أن لا مكانَ لـ مِن هو بالأصلِ 
لا جِنس له !
يشعرُ بإنهُ محبُوسٌ في عالمٍ لا ينتمي إليه .. نصفُ أنثى ونصفُ ذكر ،
يحتلُ الذكرُ جسدهُ وشكله والأنثى تُسيطرُ على نصفِ عقله 
طبَّاخٌ ماهِر ، لم يُجدوا أفضل منه ، ذو الإبتسامة الفارغة 
الذي لا يحملُ شعورًا معينًا في داخِله ، العاشقُ لسلخِ الجلد 
وتفحِيم العظام ، من يستحِّم بدماءِ ضحاياهُ ويستنشقُ عبير جثثهم قبيل دفنهمُ في مقبرةِ الصِياح ،
لا يفهمُ معنى الرحمة .. حرفيًا وأعنيها أنهُ لا يفهمُ الكلمة أبدًا 
الذي لا يستطيعُ أن ينسى نقصهُ وعيبه ، من يحاولُ إخفاء ألمه
ويناضلُ كي يُشفى من عُقدتِه ، عقلهُ ضعيفٌ لا يحتملُ الإساءات
دائمًا ما يُصيبهُ نوعٌ مُخيف من الصُداع ، حيثُ يشعرُ أن رأسهُ يُشق بـ مِنشار 
من يرى أحيانًا أشباحًا صنعها بنفسهِ ودمرها ، يجاهدُ كي لا يهلك بفعل أوهامِه 
يتذكرُ دومًا الإساءات ، ان يُجر عاريًا في الأسواق وتلقى عليهِ
الأموال .. ضاحكين هل تكفي لليلةِ يا فتاة ؟! 
ولا ينسى أبدًا المزاد .. مزاد العاهِرات الذي حاولوا بيعهُ فيه
ولا الوسم الذي كادوا يسمُونه بهِ كي لا ينسى أنهُ عليل
حاولوا تشريحه ، تغييره .. وتحويلهُ فتاةً كامِلة 
بصقُوا عليه ، إستخرجُوا منهُ نخاع عظمه ، أطعمُوه قذراته وأشربُوه بوله
رجمُوه رجمًا في ساحةٍ عامة ، عاملُوه كـ الكلاب وأسوأ
من ليس لديهِ قدرةٌ على البكاء .. فلا تخرجُ الدمُوع من عينيه الجافتين
محكُومٌ عليهِ بـ الحبسِ مدى الحياة .. في جسدٍ يحوي جِنسين !







بلغ قبل أوانهِ بـ سنواتٍ كثيرة ، أصبح رجلًا بعد خمسِ سنواتٍ من ولادته 
بات طويلًا ، خشِن الصوت وعريض المنكبين ، سبب فزعًا 
خاف منهُ أهل مدينته ، باتوا يتجنبُونهُ ولا يأتون بـ سِيرتهِ حتى 
ظنُّوهُ شيطانًا ، غولًا أو نتيجةً لعملِ شعوذة ، دومًا ما كانتْ عيناهُ خاليتين ، 
المُخيف فيه أنهُ لم يُرى إلا مُبتسمًا .. ولم يتوقف عن الإبتسام أبدًا .. ولو لثانية 
شخصَّهُ الأطباء بـ علةٍ غريبة .. أنهُ لا يتكيفُ مع محيطه 
لا يكوِّن عنهُ فِكرة .. ولا يتفاعلُ مع المشاعِر البشرية 
وفي لحظةٍ لم يفهم علتها ، قرر أن يبقى على هيئةِ طفلٍ للأبد 
فـ أتخذ شكل فتى الثانية عشر ، ولم يغيرهُ منذ ألاف السنوات .. !






هو نتيجةُ تجاربٍ أجراها العُلماء ، دُمج فيها الحمض النووي للثعالبِ مع البشر 
وُلِد فيلاندر ، أُعتبر فشلًا ذريعًا .. وألقُوه في الأزقةِ الرطِبة 
تسربل بالظلام ، ناجى الإله ، بكى لساعاتٍ كُل يوم .. ولا مُجيب
باتَ يصرخُ بكُل ألمٍ وحسرة : يا بشرُ أنا أحبكم ، لما لا تحبونني ؟! 
أنا أعشقكُم ؟! فلما تُهملونني ؟! 
إكتفى بنو الإنسِ برمي الجِمار الحارَّة ، وإلقاء الإهانات ..
شبعُّوه ضربًا وطلبُوا منهُ الممات .. ألقى نفسهُ للظلام 
طلب الإحتماء .. فحماهُ الظلام ، غطاهُ عن الأعينِ كُلها وربَّاه 
طفلًا حتى أشتدَّ عودهُ .. وبقيَّ يحبُ البشر دومًا .. 
لطيفٌ جدًا ، دومًا مُتردد ويخشى الإقدام على أي شيء 
يُصاب بالهلعِ إن شعر أنهُ لوحدِه ، بين الناس .. هو ناقِص 
هو عليلٌ وتافِه ، لذا لا يخرجُ من القصرِ كثيرًا .. ويبقى بين أزقتهِ أسيرًا .. ! 





كُتبتِ النذالةُ عليها بـ أشطارِ الخلائِقِ أجمعين ، من لديها أحقرُ ضحكة 
وأسوأُ ملامح يمكنُ لشخصٍ أن يُظهرها ، الملكةُ الدموية 
التي ذبحت أبناءَ مملكتها واحدًا تلو الآخرِ ببطئٍ شديد 
كتبت الأشعار بـ دمائهم ، قامت بطهو لحُومهم ، زينت القصر بـ رؤوسِهم 
ما كانت تسيرُ دون كأسٍ من دماء الرضَّع ، ولا تعرفُ نومًا 
دون أنينِ سجينٍ مُعذبٍ في غرفتِها ، أسقطت البشريَة في هاويةٍ من الرُعب 
ضحِكاتُها ، صرخاتُها ، كـ بوقِ الموتُ لأهلِ مملكتِها 
ليومٍ أتى وقامتِ الثورة ، حاربُوها فـ قطَّعت آمالهُم ، كبلُوها 
فـ سجنت أرواحهم ، ظنوا أنهمُ المنتصرون .. إلا أنها أنتصرت 
وباروا كما تبُور الأسواقُ وتكسد .. حتى ما بقيَّ من أرضها 
شخصٌ حيٌ غيرُهَا .. ! 





ذات العيُون النائِمة ، من تُحب النوم والإستلقاء في كُل مكان
باردةُ النبرة وبطيئةُ الكلمات ، ولها صوتٌ من غياهب السِنان 
لا أحد عرف ما تفكرُ فيهِ أبدًا ، ولا عرفت هي ما تفكرُ فيه 
من ترمي نفسها أرضًا دون سبب لتضع أذنيها على الأرضِ لتسمع
من تُكلمُ نفسها وتضحكُ في الزوايا ، وتأكلُ اللحم النيء والحشرات
دائمًا ما تلعبُ بـ أصابِعها ، شاردة وصعبٌ أن تُركز أو تعيرك إنتباهًا 
لها سمعٌ حاد جدًا ، تسمعُ صوت مشي الحصان من أميال 
دائمًا تجلسُ مُعانقةً رُكبها على حافةِ الشُرفاتْ ، تهتزُ وتأنُ بضحكاتْ 
إنطوائيةُ لا إدراكَ لها لما حولها من الأحياء .. إدراكُها في مكانٍ ما 
إنها السُبات ، النومُ والنعسُ والبردُ في الشتاء .. !






هادئٌ لا يتدخلُ في شؤون الآخرين ، يحبُ العزلة وإرتداء قناعهِ الفريد 
فمهُ مشوهٌ من الأذنِ للأذن ، فـ فضل إخفائهُ والبتَّ فيما يُريد 
دومًا يرفضُ الأوامر والكلام ، يكرهُ الإختلاط بـ من في قصر الظلام
ناعسُ الملامِح ، الولدُ مُحب التزلجِ على لوح الخشب 
لا أحد يعرفُ قصته ، لا أحد يعرفُ موطنه .. هو أكثرهمُ غموضًا
صامتٌ جدًا ، قليلُ الكلام وحادُ البصيرة ، عادةً لا يُساعد حتى وإن عرف الجواب
يحبُ سير الأقدار ، وحيرةَ الناس في الأزمات ، نبضُ القلبِ عشقه
يأسرهُ صوته فلا يدري إلى أي عالمٍ يأخذه ، مهوُوسٌ بالقطط 
ودائمًا ما يرتدي ملابسًا أكبر منهُ كثيرًا .. !





عازفُ الناي ، الساكِنُ في الغاباتْ ومُحب ملاطفة الحيَّات 
ودودٌ جدًا ، مرحٌ وغامض ، كلامهُ ألغازٌ في ألغاز ونظراتهُ 
لا تطابقُ ملامحهُ ولا كلامه ، مشهُورٌ بـ حملهِ لـ سيفين نادرين 
كان وريث عائلةٍ غنية ، حُمِّل من الأثقال ما لم يُطق 
ورُميَّ عليهِ الكلامُ الجارحُ فـ تحمّل وتصبّر ، أُجبر على القتل والتعذيب 
عاملوهُ كـ العبيد وألقُوا عليهِ المياه الباردة وسط الثلِيج 
ضربُوه بالسياط ، سلخُوا ظهرهُ وحقنُوه بالعقاقير والأسحَار 
أبقُوه في زنازنٍ أسفل البيت ، وضعُوه في الأوهام ، أغلقُوا عليهِ الأبواب 
كبلُّوه بسلاسل من نار و نكَّلوا به في الطُرقات .. كُل هذا 
كي يغدوا رجلًا جديرًا بـ العائِلة ، ما تحمّل .. فقتلهمُ أجمعين
وفر هاربًا من حيثُ ذاك الجحيم .. 
هو الحرُ من يرغبُ بالطيران ، يريدُ تملُّك السماء ، حلمهُ الحياة
ويرى الليل آية الجمال ، لهُ مرضٌ لعين .. أن رجفةً في الجسد 
إن أتت لا تذهبُ إلا بعد أسابِيع وشعُورٌ بالبرد والقُرب من الهلاك الوخيم 
يرى فيها من قتلهمُ يشمتُون عليهِ بأشواكِ الكلمات ، يُصبح كـ الأطفال
فـ يبكي أيما بُكاء .. هو الصامتُ في العذاب .. !





بِيعت إزاء ثمنٍ بخس ؛ لفقرٍ عاشُوه على الدوام 
فـ لعب بها الرجالُ وأستغلوها أبشع إستغلال ، تحرشُوا بها ، إعتدوا عليها 
كبُوا عليها المياه المغلية ، تناقلتها أيديهم كـ سلعةٍ رخيصة 
صرخت ، بكت ، عانت وتألمت .. أخذوا شرفهَا وباعُوها لكل من أراد 
وسمُوها بوسمٍ كـ الأبقار ، على فخدها حتى لا تنسى أبدًا .. أنها عاهِرة 
بقيت كذلك حتى يومٌ ما ، أخذت قطعةً من الزجاج ونحرت المُعتدي 
تلطخت بـ الدماء .. جُنَّت .. وهربتْ كـ حيوانٍ مسعُور 
أما اليُوم .. علكٌ ولبسٌ قصير ، صوتٌ ماجنٌ وعشقٌ للقتلِ والتنكِيل 
أشهرُ راقِصة وأفظعُ قاتِلة ، يقُودها الظلام ، يحتويها الظلام
ترتوي عبق الظلام وتعشقُ الظلام .. ! 





أكثرهمُ ودةً ولطفًا ، الطبيعيُ تقريبًا ، من وُجِد فاقدًا لذاكِرته 
فلا يدري من يكُون أو من سيكُون ، أبلهٌ حقيقي وذو إبتسامةٍ حيوية 
رياضيٌ وما قتل أحدًا قبلًا ، كُل ما يشيرُ إليهِ هو وشمٌ على صدره
صبيانيٌ ذو تفكيرٍ بريء ، لا يناسبهُ أن يكُون بينَ حفنةِ المتوحشين 
جميعهمُ يحبونه ، يتوددون إليهِ ويلاطفُونه ، يستطيعُ فك أي شفرة 
حلّ أي لغز ، وقراءة أي لغة ، يُسبب الكوارث إن أراد 
مؤمنٌ بـ ما خلف السحاب وتوَّاقٌ لمعرفةِ كُل السالف من الزمان .. !





دمى ، دمىً حية ، دمىً ميتة .. دمىً مرعبة .. 
وما كان بنفسهِ بشريًا .. أو شيئًا حيًا ، هو دميةٌ صُنعت لإنزال اللعنات 
ما عُني لتكُون لديهِ إرادة إلا أنهُ كوَّنها ، فـ أرتعب صانعهُ وحاول قتله 
غرفتهُ مملوءةٌ بـ الدمى المُثيرة للرعبِ والخوف ، وجوههَا غاضِبة ،
ذابِلة ، كئِيبة ، متوحشة .. وذاتُ أصواتِ قرقعةٍ حالما يصبحُ الجو مظلمًا جدا 
إن خلع ملابسهُ فـ سيكونُ واضحًا للجميع أنهُ دمية ، أما في الحالة العادية فلن يشُك بهِ أحدٌ أبدًا
دومًا عدوانيٌ ، مُكشرٌ بوجههِ ولا يُصدقُ كلمةً إلا من الظلامِ أو دُماه 
لديهِ قدرةٌ مرعبة ألا وهي تقييدُ الأرواح .. سواءً للموتى أو للأحياء 
فـ يستخدِمها فيما يشاء ، يلعبُ بها كيفما أراد ويُقرر نهايتها إلى أين المآل 
إيلايجا حيٌ .. وليس من الأحياء .. !





نبيلةٌ كما اسمها ، راقيةٌ في التعامل ولا ترفعُ صوتها أو تلقي كلمةً سيئة 
حذرةٌ جدًا في تعاملها وإختلاطها مع الجميع ، تهوى صيد الحيوانات
سليلةُ عائلةٍ نبيلة وطبيبةُ نساءٍ موهُوبة ، كانت سببًا في إجهاض الكثير من الأجنة في الخفاء 
تحتفظُ بـ كُل جنينٍ في إناء ، وقد كوَّنت لها مجموعةً خاصة 
من الأجنة .. سواءً للبشر .. الحيوانات .. الوحُوش .. وحتى الشياطين 
تهيمُ شغفًا بـ المُسدسات ولا تُحب الأوباش من الخلق 
ترتدي أجود الثياب ولها وقتٌ خاصٌ للشاي ، تملكُ حضورًا هادئًا وقلبًا من فولاذ 
عديمة الشفقةِ بالمعنى الحرفي .. ولها من الهوايات مالا يُقال .. !





سارقُ الحظ ، المنحُوس الحسُود الغيُور ودائمُ الشكوى
يسيرُ سارقًا حظ الناس ، فإن دخل عرسًا وكان كئيبًا ينقلبُ العرسُ عزاءً وهو سعيدًا 
وإن ربح مالًا فإن شخصًا ما سـ يُفلس دون أسباب ، هو يحظى بكُل شيء 
إلا أنهُ يغارُ حالما يرى ما بـ أيدي الآخرين ، يحسدهم على ما لديهم 
آكلٌ شرِه و مُسرفٌ في الإنفاق عاشقُ الذهب والنحاس
لصٌ محترف ، يستطيعُ إختراق أي نظامٍ أمني ، فتح أي قفل 
والوصُول إلى أي غنيمة ، تربى على النشل والنهب والسرقة 
يخافُ من الدماء والأشباح ، يخشى الغابات والمستنقعات 
أحمق ، يضحكُ بسرعةٍ على أتفهِ الأسباب ، هو من أسعد الكائنات .. !




هناك 7 تعليقات:

  1. رواياتك خيالية صراحة ماشفت شخص جذبني اسلوبه مثلك
    عشت شهر مع رواية ايامي ، لكن عندي سؤال .. البارت الرابع والعشرون كان الاخير .. طيب هل يوجد تكملة لهذا البارت ؟؟؟ ��❤️

    ردحذف
  2. آرليت..لعينة
    لديها كل هؤلاء الحرس الوسيمين *نزيف*
    لا يهم..
    لوستن
    اي جمال انت ترينه فيه
    لا أصدق أنه فاز بلقب الجمال
    حتى انا اجمل منه *غرور*
    سيكوباتي حقا..اشعر بالقشعريرة
    كاميكتسو
    هو الجمال..لا لا هو اجمل منه
    كيف تضعيلو هذا ماضي انت سادية
    مسكين لا تخف أنا أحبك فقط لا تقتلني
    فيلاندر
    تلك التجربة الجميلة
    من الافضل له أن يحبني
    شاري..لا أعرف
    لك مني احترام
    جاين..!!
    الوحيدة التي وقعت في حبها
    ها..تبدوا كما لو أنها عمياء
    لا يهم
    تحب النوم أنا ايضا *سخرية*
    شيء مشترك بيننا اخيرا
    لا يهم
    سيراون
    خرقاء..لم لم تقتلوا من البدء انه امر يسير
    ايلايجا
    دمية مخيفة بحق..
    لا اريد ان اصاب بلعنة من قبل *ترتعد*
    اليس
    die bitch
    اشر
    سعادة انت
    لا مشكلة خذ حظي كله
    فقط لا تبتعد
    انا اعشقك حقا

    ردحذف
  3. اشتقنا لك ارليتو سينباي.. ان شاء الله تكوني بخير T.T

    ردحذف
  4. حنيت؟ لا صبغت������

    ردحذف
  5. ^
    تذكرتك قلت بسلم وكذا 🐸💜

    ردحذف
  6. اشتقت لك بشكل لا يوصف,احببت رواياتك واسلوب كتابتك من زمان ...اتمنى انك بسلام وعافية وماتشوفي الا الخير ان شاء الله.

    ردحذف

WHAT THEY SAY

  • " The thunder merged with the sorcery uncovering the mighty power of doom lurked within the hearts , deceiving the morn merely a man he was , swung between lust and sloth hence , my darling the road had just begun Atras was created , and it flames will never be extinguished maim the truth , you have just lied and cease the float of power above what a serpent crawled deep inside , till it fed all on me ? I loathe you my apollyon , why do I love you erupt the war , I'm here standing till my last breath ? oh slumberless nights , where do I go to where shall me run to ? from his eye's

    he's the hunter of mine was it legit ? to prove that he was there sleeping unlike me , and destroying every last cult I need a truce , he shall not approve and I dread under his rule , apollyon was the only fool his siege , an eternal ecstasy and must the mourning remain still until he decides not to fill the ill accusing himself of the treachery it was nice to learn a tranquility lament for me , it's my aftermath .

    Arlette to Apollyon,Thousand Years Back
  • " Let me be the one you believe in I will save your soul for a live after death Satan embodies the satisfaction of desire And not a life of abstinence Satan embodies the rigorous existence And not the spiritual fantasy

    Satan embodies absolute wisdom And not a holy self-deception Satan will give your favor And no love to the thanklessness Let me be the one you believe in I will save your soul for a live after death Satan embodies revenge In fact of a fault in a second time Satan embodies responsibility To the guys of sound mind Satan embodies all the sins...

    Kazu To Enemies,Valeran War

CONTACT ME

Template By Templatium | Distributed By My Blogger Themes